مجموعة من الصوفيه من قرية تل حديا بريف حلب الجنوبي يسجدون لقبر
مجموعة من الصوفيه يسجدون لقبر
تُعد الصوفية إحدى المدارس التي انتشرت في العالم الإسلامي عبر القرون، وادّعى أتباعها أنها طريق للزهد والتقرب إلى الله عبر المحبة والذكر. لكن مع مرور الزمن، دخلت عليها كثير من البدع والخزعبلات التي شوّهت صورتها وحوّلتها من طريق روحاني إلى ممارسات بعيدة عن الدين الصحيح.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
يزعم بعض شيوخ الصوفية أنهم قادرون على المشي على الماء، الطيران في الهواء، أو كشف الغيب، بينما هذه الادعاءات لا أساس لها في الشرع والعقل.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
استبدل بعضهم العبادة الحقيقية بالرقص الصوفي (الدوران) والإنشاد الموسيقي، معتبرين أن ذلك يقربهم إلى الله، رغم أنه لا أصل له في الكتاب أو السنة.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
من أخطر ما انتشر بينهم هو الغلو في الأولياء والمشايخ حتى وصل بعضهم إلى حد الطاعة المطلقة لهم، أو طلب الحاجات منهم بدلاً من التوجه إلى الله مباشرة.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
بدلاً من الالتزام بالأذكار النبوية، ابتكروا أذكاراً غريبة بأعداد معينة وألفاظ غير مأثورة، يزعمون أنها تحقق البركة أو تكشف الغيب.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
كثير من الطرق الصوفية شجعت على زيارة الأضرحة والتبرك بها، بل وصلت إلى حد طلب الرزق والشفاء من أصحابها، وهو انحراف واضح عن التوحيد.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
هذه الممارسات أدت إلى: تشويه صورة الإسلام أمام غير المسلمين وإضعاف العقيدة الصحيحة عند العوام وإحياء البدع والخرافات على حساب القرآن والسنة.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
الصوفية في أصلها حركة تزهدية، لكن ما أدخل عليها من خزعبلات وبدع جعلها بعيدة عن الدين الحق. الواجب على المسلم أن يميز بين ما جاء به الرسول ﷺ من التوحيد الخالص، وبين ما اخترعه الناس من طقوس وخرافات لا تمت إلى الإسلام بصلة.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.