تحضيرات جديدة لفرقة السلطان مراد العاملة ضمن صفوف الجيش الوطني لنقل دفعات من المقاتلين على المعارك الدائرة في النيجر ومالي وباقي بلدان وسط افريقيا كمرتزقة
أحداث مؤلمة في الشمال السوري وقتلى وجرحى وفوضى كبيرة وفهيم عيسى يؤازر مرتزقة فاغنر
منذ نحو سبعة أشهر، بدأت فرقة “السلطان مراد” التي يقودها فهيم عيسى، العمل على إرسال مقاتلين من الشمال السوري إلى تلك الدول مرورًا بتركيا، مقابل مبالغ مالية تراوحت من 1000 إلى 1500 دولار أمريكي، وفق عائلات لمقاتلين انخرطوا في تلك الحرب
ولا يقتصر الأمر على مقاتلين ضمن صفوف الفرقة، إنما كل من يرغب بالانتساب، من مدنيين ومقاتلين في غير فصائل، لكن الإشراف على جميع تفاصيل التجنيد يتم من خلال فرقة “السلطان مراد”.
وتعد فرقة “السلطان مراد” من أبرز فصائل “الجيش الوطني”، والذي يتألف من ثلاثة فيالق، ولا يوجد عدد ثابت لعناصره
مقتله عظيمه وقعت بها قوات مرتزقة فاغنر
يقوم فيها فهيم عيسى بسد النقص البشري
فقد حصلت شبكة زينو محاميد على تاكيدات من عناصر ضمن صفوف فرقة السلطان مراد العناصر لاجل سد الثغرة الكبيرة وتغطية النقص البشري بعد المجزرة اللتي حصلت مع بقوات فاغنر
باتت النيجر وبوركينا فاسو ونيجيريا غربي إفريقيا محطات لمقاتلين من سوريا، بعدما بدأت أنقرة بتجنيدهم عبر فصائل في “الجيش الوطني السوري”، ونقلتهم من الشمال السوري إلى تلك الدول مقابل مبالغ مالية.
تحت راية فرقة “السلطان مراد” في “الجيش الوطني”، يجري تجنيد وضم مقاتلين ومدنيين من مناطق شمال غربي سوريا، ثم يدخلون إلى الأراضي التركية، ومنها إلى دول غربي القارة السمراء.
المسار لهذه الرحلة غامض في بعض تفاصيله، المقاتلين ممنوعون من حمل أجهزة الهواتف، وتنتهي آخر محطة لهذه الأجهزة في قرية حوار كلس الحدودية مع تركيا بريف حلب، بعد تجميع المقاتلين لنقلهم.الى هناك
باتت النيجر وبوركينا فاسو ونيجيريا غربي إفريقيا محطات لمقاتلين من سوريا، بعدما بدأت أنقرة بتجنيدهم عبر فصائل في “الجيش الوطني السوري”،
مسار الرحلة غامض بكل تفاصيله، سوى عن تسريبات من اهالي العناصر يظهر أجزاء منها فقط وذلك لأن المقاتلين ممنوعون من حمل أجهزة الهواتف، وتنتهي آخر محطة لهذه الأجهزة في قرية حوار كلس الحدودية مع تركيا بريف حلب، بعد تجميع المقاتلين لنقلهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق