بسم الله الرحمن الرحيم
ارشيف فرقة السلطان محمد الفاتح
أخواني سنكمل ما تحدثنا عنه سابقا عن أبو كمال وعصابة لوائه القذرة اليوم قصتنا تدور عن حج حسين الفرج
حج حسين هو رجل غني عن التعريف يدعى حسين الفرج كان يشغل قائد كتيبة في لواء السلطان محمد الفاتح وهو من أعلام حلب بالفساد وبالنهب والخطف والتشليح له العديد من عمليات الأجرام سنذكر بعضها لأنها كثيرة وأكاد لا أحصيها حج حسن كان مرابطا هو وكتيبته في أسواق المدينة القديمة بحلب وقد سرق العديد من المحلات هناك ومن بين المحلات محل أثري باعه ب(17) مليون ليرة سورية وبعد أن نشرت عنه بعض المحطات الأعلامية يعني بالعربي بعد ما فاحت ريحتو خرج من سوق المدينة.
طبعا ابو كمال ما بحسن بلا ليش....؟ لأني أبو كمال استخدمو من أجل أن يغطي جبهاته في حال لزم الأمر أي أن أبو كمال قال لحج حسين اسرق وأنا أغطي أفعالك بالمقابل تخضع لكافة طلباتي وهذا ما كان يحدث وبعد خروجه من سوق المدينة القديمة أخذ عدة نقاط في حي الشيخ خضر هذه النقاط كانت عبارة عن مرتع للوحوش المفترسين الذين لا هم لهم سوى المال وقد سرق العديد من المحلات في حي الشيخ خضر بالتعاون مع حسن جزرة وأبو الليث و.و.و. أسماء كثيرة.
وحتى ما يحكي أبو كمال والد دوغان سليمان أهداه حج حسين سيارة(BMW) جيب (X5) لونها بيضاء وقد بقيت أكثر من أربع شهور مخبأة في معمل (بنكوان) بالحيدرية وقد تم تشليح هذه السيارة لأحد تجار المدينة الصناعية بحلب والسيارة أخذها أبو كمال واستعملها وبعد أن جاءت الدولة الأسلامية على حي الصاخور والحيدرية والشيخ خضر وبعد أعتقال حسن جزرة هرب حج حسين إلى تركيا خوفا من أن الدولة تريد أعتقاله وبالفعل لاحقته الدولة لأكثر من شهر وبعد عودته من تركيا تم اعتقاله وسجنه أكثر من ثلاثة أشهر عند الدولة وبعد الوساطات الكثيرة التي جرت من أبو كمال سليمان خوفا على نفسه ليش.....؟ لأن البل وصل لدقنو وداعش كانت بدها تشيلو وفعلا الدولة أطلقت سراح حج حسين لقاء شيء ما ... وبعد خروجه عادت حليمة لعادتها القديمة وعاد للسرقة والتشليح وقد سرق العديد من معامل الصناعة بحجة إخراج داعش منها حيث أنه كان يراقب ويدرس المعمل بالنهار وبالليل تتم عملية السرقة هذا فضلا عن السرقات التي كان يقوم بها أخوه سمعو وأبن أخوه جاسم والمصرف لكل هذه البضائع أبن أخوه عـيـ
القصة القادمة عن محمود جنيد وعن حميدو أنتظرونا بكشف كل اللصوص والمجرمين المتسلقين على الثورة السورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق