آخر المواضيع

    الجمعة، 21 يونيو 2024

    من هو دوغان سليمان قائد فرقة محمد الفاتح التابع للجيش التركي


    لصوص فرقة السلطان محمد الفاتح

    سرقات بحجة  محاربة داعش
    كمية السلاح هي حوالي (70 طن )من السلاح المتعدد منها: دوشكا_ بي كي سي_كلاشنكوف _قاذف أربي جي_ رشاش 14.5 بالإضافة إلى 100ألف دولار بيد محمود سليمان أبو كمال
    وقد تم بيع أغلب السلاح إلى التاجر (عمر)من الصاخور والتاجر حاتم والتاجر الحياني الذي اشترى أغلب السلاح حيث تم بيع ثمانية رشاشات دوشكا و خمسين حشوة قاذف أر بي جي مع عدة قواذف و خمسة وعشرسن ألف طلقة كلاشنكوف (روسي) و خمسة وعشرين ألف طلقة بي كي سي و خمسة وعشرين ألف طلقة دوشكا و خمسة وعشرين ألف طلقة رشاش 14.5
    هذا وقد باع أحمد فاتح ودوغان سليمان الكثير من السلاح والذخيرة وبلغت قيمة صفقة واحده 300ألف دولار لجيب دوغان سليمان الخاص  ما عدا الأتاوات التي كان يأخذها من الحواجز والمحلات في حلب بمناطق سيطرته في بستان الباشا والهلك والحيدرية و بحجة ان أهلها إما شبيحة أو بي كي كي أو أرمن أو أي تهمة المهم يأخذ ويسرق ويعبي جيبو ودوغان قائد الفرقة الحالي  هو ابن محمود سليمان قائد الفرقة السابق وهو والده ومعروف عن دوغان حينها  بأنه رجل الدعارة الأول في اللواء حيث كان  له العديد من بيوت الدعارة التي يرتادها في الحيدرية والهلك وهو زير نساء بامتياز وكان يعمل في فوج شهداء محمد الفاتح وهذا الفوج يتألف من عدة كتائب وهو من الأفواج السيئة السمعة والأكثر سرقة وتشليحا للناس المدنين ومن بين كتائب فوج شهداء محمد الفاتح كتيبة أحرار بعيدين بقيادة ياسر ساعي (أبو سلمو) هذه الكتيبة معروفة بقذارة أعمالها وبكثرة سرقاتها حيث أن مقرها سابقا كان عند دوار بعيدين ومعروف لاهالي حلب بأنه وكر للصوص وقطاعين الطرق وعناصر هذه الكتيبة كان لديهم حاجز على دوار بعيدين ولديهم تسعيرة لكل سيارة تعبر الحاجز ومن هذه التسعيرات السوزوكي مثلا 500ليرة سورية حينها والسيارة الأكبر هوندا مازوت بيك أب 1000ليرة حينها وهكذا وقد نشرت قناة حلب اليوم في وقت سابق عن هذه الكتيبة وعن أعمالها القذرة ووجهت نداء أستغاثة من أعمالها القذة

    سنكمل في القصة القادمة الأفعال المشينة التي قاموا بها بتركيا والافعال التي قام بها قادة الكتائب باللواء من سلب ونهب وتشليح وزنا وسنقوم بالكشف من قتل أبو عبدالله ومن قتل المقدم أبو توفيق

    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق