آخر المواضيع

    الجمعة، 21 يونيو 2024

    محمد سليمان ابو كمال قائد من قيادات الثورة السورية والجيش الوطني


     قصة لص تدور حول قائد لواء كبير في السابق وأخذ من الدعم الكثير من تركيا أو بالأحرى أن تركيا تبنت هذا اللواء بشكل كامل من إغاثة ورواتب وذخيرة وسلاح ولباس واجهزة اتصال سلكية ولاسلكية قصتنا تدور حول قائد لواء السلطان محمد الفاتح السيد أبو كمال ......والد البطل دوغان سليمان


    اسمه محمود سليمان الملقب ابو كمال
    من قرية راعل القريبة من الراعي ذات الأغلبية التركمانية وهو من التركمان
    كان في بداية حياته انسان متوسط الحال وكان يعمل مع الشهيد ابو عبد الله قائد كتيبة السلطان عبد الحميد وبعد استشهاد القائد ابو عبد الله خلفه في القيادة أبو كمال وبعد ان اصبحت سمعة الكتيبة سيئة للغاية بسبب السلب والنهب قرر أبو كمال تغيير اسم الكتيبة من عبد الحميد إلى تجمع كتائب السلطان محمد الفاتح وبعد النهب الكثير قام ابو كمال وأعلن تأسيس لواء السلطان محمد الفاتح وبدأ العمل بهذا اللواء واصبح الوصي على التركمان بحلب وبعدها أصبح بغضون سنة ونصف يمتلك مئات الملايين في البنوك بتركيا وذلك بفضل سرقة الدعم الذي يأتي له من سلاح و أموال أما الإغاثة فكان يوزعها على التركمان من عناصر اللواء والزيادة من الأغاثة توزع على غير التركمان بسبب تواضع الأغاثة وثمنها مقارنة بالذخيرة والسلاح لذلك لم يكن يبيع شيء منها و لأن كل المواد مكتوب عليها (لا تباع توزع مجاناً)


    في إحدى الأيام حصل أبو كمال على دفعة صواريخ (غراد) ما يقارب ال (25) صاروخ ضرب منها ما يقارب ال (6) صواريخ وتم بيع ما يقارب ال (19) صاروخ أربعة من هذه الصواريخ تم بيعها عن طريق قائد كتيبة علي المدعو أبو جعفر طبعا كتيبته كانت مرابطة بكازية( فاح ) وقد تسلم الأربع صواريخ لضربها على معامل الدفاع طبعا هذا بالعلن لكن كان الأتفاق بينه (أبو جعفر طبعا) وبين (أبو كمال) بالخفاء ببيعها وتم بيعها لحركة فجر الشام الأسلامية بسعر(سبعة ألاف دولار )  للصاروخ وال (15) صاروخ التي بقيت لم تضرب وتم بيعها لاحقا لداعش التي كانت متواجده في الدويرينة

    القصة القادمة سنروي عن حواجز
    أبناء (أبو كمال) وأبناء أخيه طبعا بالأتفاق معه وسنتحدث عن سرقة محلات الهلك وبستان الباشا من قبل أحمد فاتح ابن أخيه ودوغان سليمان القائد الحالي للفرقة  وحج حسين قائد الكتيبة لديه
    ملفات سنقوم بنشرها تباعا

    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق