آخر المواضيع

    السبت، 21 ديسمبر 2024

    توفير الأمن هو بإلقاء القبض على كافة قيادات حزب البعث

    توفير الأمن هو بإلقاء القبض على كافة قيادات حزب البعث

    توفير الأمن هو بإلقاء القبض على كافة قيادات حزب البعث

    حزب البعث وعقيدته هي السرطان


    عندما تم تحرير سوريا ركض الإعلاميين و السياسيين فوراً للمدن لتصوير حال الأقليات وبدأ الإهتمام بهم و نسوا موضوع ضبط الأمن و توفير الأمان أنا أعتقد و أجزم أن توفير الأمن هو بإلقاء القبض على كافة قيادات حزب البعث قبل القبض على ضباط الجيش و الأمن 


    لأنهم يعتبرون أكثر خطراً على المجتمع من أي كائن أو حيوان مفترس يمشي على الأرض ، غرفة ردع العدوان لم تقم بأي خطوات لتحمي ظهرها ، الرجاء ثم الرجاء لكل من يقرأ هذه الرسالة و يعرف أحد من المسؤولين الأمنيين الثوار أن يوصلها له



    لا أعرف لماذا هذه البرودة بأعصابهم و الصمت عن هذه القنابل الموقوتة التي سوف تنفجر و تفجر الوضع في كل سوريا الرجاء يا ثوارنا إلقاء القبض على كل قيادات حزب البعث لأنهم يعبدون آل الأسد من دون الله و متشبعين بأفكاره الخبيثة ومستعدين للقيام بكل مايطلبه منهم ، ونحن نعرف أنهم جميعهم مسلحين في فترة الثورة ، وأثناء حرب حماة عام 1982 شكلوا كتائب البعث و قتلوا خيرة شباب سوريا 


    خطر البعثيين اكبر من ضباط الامن


    لا تتغافلوا عنهم رجاءً ، لانريد إضاعة ثمار 13 عام من التضحيات بسبب مطار أو طريق أو ساحة عامة ، هذه الأمور تحصيل حاصل ، بالنهاية سيعاد بناء كل شيء مدمر 


    هذه الفترة تحتاج إلى قسوة لتثبيت أركان الثورة ، لاتحتاج إلى لين أو تراخي ، نطلب من الحكومة المؤقتة الضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه أن يشوه صورة الثوار الحقيقيين و على العلن و أمان الناس بالساحات العامة ، الغرب لن يحترمك إن ذهبت إلى كنيسة أو إلى رئيس طائفة ، إنهم يحترمون القوي الذي يملك مفاتيح الأمن و يوفر الأمان لشعبه


    أعيد الرجاء ألف مرة لكم أن يكون الحساب في الساحات العامة ليعتبر كل الشعب أن المساس بأهداف الثورة و ممتلكات الشعب وكرامة المواطن هي خط أحمر و من يحاول ذلك سوف يرى النجوم في وضح النهار 


    هناك تعليقان (2):

    1. معناها رح تحط 90بالميه من الشعب جوا السجون لانه حافظ ومن والاهم كانوا لا يوظفوا اي شخص إلا أن كان حزبي راجع منشورك هناك قيادات حزبيه محترمه وفيها دين واسلام توزع ع العالم دور عالقيادات ممسحين الجوخ والذين تلطخت أيديهم بدم الشعب في 1982 لما نزل الجيش لحماة ما عرف لا مواطن عادي ولا حزبي كله تم قتله على جدران حارتنا واذا بدك اسم حارتنا اكتب بستان السعاده مجزرة 1982 جماه

      ردحذف
    2. إن مطالبتك بإلقاء القبض على قيادات حزب البعث حفاظاً على الثورة وعلى أمن البلاد تحت الحكم الجديد يدل دلالة قاطعة على عدم فهمك للوضع في سورية فالنظام البائد أفرغ الحزب من محتواه وجعله مؤسسة لا قيمة لها أبداً ومختصة بالتطبيل للنظام وكذلك فعل بجميع الأحزاب وألغى الحياة السياسية تماما .إن الأمور قد وصلت في سورية قبيل سقوط النظام المجرم إلى قطيعة بين الشعب وبين النظام الذي أذله وخدعه واستعبده وجوعه .... أي أن الجميع من عسكريين وبعثيين وموظفين ومسؤولين كانوا كارهين للنظام ومتنمين سقوطه ولذلك لم يحاول أحد الدفاع عن النظام وانهار النظام سريعاً في أحد عشر يوما .
      فالرجاء من كل الذين لا يعرفون فسيفساء تركيبة المجتمع السوري أن لا يفتوافي أمر لا يفهموه وأهل مكة أدرى بشعابها ومثل هذا الطرح العجيب لو تم الأخذ به لتسبب بفتن سوداء سورية بغنى عنها ....
      والطريق إلى جهنم مليء ومفروش بالنوايا الحسنة ولكن النتيجة كانت كارثية فالرجل ينطق بالكلمة لا يلقي لها بالاً فتهوي به في جهنم سبعين خريفاً والعياذ بالله
      فاتقوا الله وتذكروا أننا سنحاسب على كل ما نلفظه من قول أو نجترحه من فعل

      ردحذف

    اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد