آخر المواضيع

    الثلاثاء، 30 سبتمبر 2025

    ميليشيات مسلحة عراقية تقوم باجتياز الحدود والدخول إلى الأراضي السورية ورفع علم النظام

     ميليشيات مسلحة عراقية تقوم باجتياز الحدود والدخول إلى الأراضي السورية ورفع علم النظام


    ميليشيات مسلحة عراقية تقوم باجتياز الحدود والدخول إلى الأراضي السورية ورفع علم النظام

    انتهاكات متكررة للحدود السورية


    شهدت الحدود السورية العراقية حدثاً لافتاً، حين قامت مجموعات مسلّحة عراقية غير نظامية باجتياز الحدود والدخول إلى الأراضي السورية عبر أحد المعابر غير الرسمية في البادية الشرقية. وفي خطوة أثارت الجدل داخل الأوساط المحلية ومواقع التواصل الاجتماعي، رفعت هذه الميليشيات علم “النظام السابق” على أحد المخافر الحدودية المهجورة، في مشهد يعكس رمزية سياسية وحملاً تاريخياً ثقيلاً


    شاهد ايضا 👈 (هنا)



    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    رفع علم النظام السابق في موقع رسمي مهجور ليس مجرد حركة عابرة، بل هو رسالة سياسية مزدوجة فهي عبارة عن إعلان وجود ونفوذ إرسال إشارة واضحة بأن هذه الميليشيات ليست مجرد قوة عابرة، بل لاعب يريد أن يُظهر حضوره ورموزه في أرض النزاع.


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    الحدث ايضا هو استدعاء الذاكرة العلم يحمِل في طياته ذكريات فترة حكم وحروب وتوازنات سابقة في المنطقة، ما يجعل الصورة تحمل إيحاءات أبعد من اللحظة الآنية.


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    الحدث يعيد تسليط الضوء على هشاشة الحدود السورية‑العراقية التي باتت منذ سنوات مسرحاً لعبور الفصائل الموالية والمحسوبة على قوى إقليمية. عبور الميليشيات ورفع رموز تاريخية يفاقم التوترات الأمنية، ويثير أسئلة حول سيادة الدولتين على معابرهما المشتركة، ويُربك الوضع الإنساني لسكان المناطق الحدودية.


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    التحرك يبعث برسائل تتجاوز المحلي إلى الإقليمي بأن بعض الفصائل العراقية باتت تملك حرية حركة خارج الأراضي العراقية ومحاولة فرض واقع جديد على الأرض وتأكيد أن الصراع في سوريا والعراق متشابك وأن اللاعبين وبالاخص ايران لا يزالون يمتلكون زمام المبادرة في بعض المناطق.


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    المشهد الذي سُجّل بالأمس عند أحد المخافر الحدودية لم يكن مجرد صورة، بل كان عنواناً جديداً لمرحلة معقدة تتقاطع فيها الجغرافيا بالسياسة والتاريخ بالراهن. عبور ميليشيات عراقية إلى الداخل السوري ورفع علم النظام السابق على مخفر حدودي قد يكون مؤشراً على تصاعد تنافس الرموز والقوى في الميدان، ويُذكّر بأن الحدود بين البلدين ما زالت ساحة مفتوحة لتصفية الرسائل والصراعات الإقليمية


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق

    اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد

    ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.