انباء عن ان نصر الحريري رئيس الاتلاف السابق يملك فيديوهات لاأخلاقية على أعضاء الإئتلاف
سرقات بملايين الدولارات مقدمه للشعب السوري تم سرقتها من قبل اعضاء الاتلاف سابقا وتكتم الجميع على ذلك ولم يظهر اي فرد بالاتلاف ليبوح بما حصل وذلك يضعهم جميعا في قفص الاتهام وذلك بسبب سكوتهم المريب
وهناك انباء عن ان بعض اعضاء الاتلاف الاكثر فسادا يمتلكون فيديوهات غير اخلاقيه لاعضاء اخرين هددوهم بها مما دفع الكثيرين للصمت حيال ماحصل
تذكرون عند فضيحة اختلاس سهير الأتاسي ٢٥ مليون دولار مع شريكها نذير الحكيم وكان المبلغ مقدم من أمريكا وهدد الإئتلاف بفصلها حين قالت لهم : هل افتح لكم ملفات كذا وكذا وكذا ؟
فعاد الجميع إلى رشدهم واعتذروا منها وعاشوا بسعادة وهناء؟
ربا حبوش تابعت "مسيرتها" من موظفة في تلفزيون النظام حتى بعد انطلاق ثورتنا ثم الذهاب لتلفزيون الشرقية( الدفع بالدولار) المسموح في سورية. ثم "صداقتها" مع بدر الدين جاسوس "ووصولها" الى نائبة " رئيسة الاتلاف براتب وقدره اربعة الاف يورو عدا "البراني" من شقة ببلاش ومنح وسفرات على حساب الامم المتحدة بكونها عضوة في كل ما تستفيد منه
وقد اثار سابقا الرسام علي فرزات هذه الحقيقه حين اشار اليها برسم كاريكاتير قائلا :
ان هذه "المرأة" لا مؤهل لها ابدا الا مؤخرة تعرف بالظبط كيف ترفعها لتترك عرصات الاخوان المسلمين يتنفسون بصعوبة
ربى حبوش هي النسخه الثانية للونا الشبل. ومثلها مثل اي عضو بما يسمى بالائتلاف والحكومة المؤقتة اللتان جل عملهما هي ملئ جيوبهم والمعيشة المترفة في تركيا وغيرها لذلك وجب على الشعب السوري في الشمال تشكيل حكومة منتخبه من الشرفاء. وإسقاط كل من هو خائن للدم السوري
كلنا لصوص اعلنتها سهير الاتاسي
وسط صمت الاخوان المسلمين
كلنا في “المعارضة” لصوص
اعترفت المعارضة السورية سهير الأتاسي, بعد انكشاف سرقتها لمبلغ 20 مليون دولار من المساعدات الإماراتية المقدمة للاجئين السوريين, أنها ليست الوحيدة التي احتفظت لنفسها لهذه الاموال, بل ان كل أعضاء الإئتلاف الوطني السوري (المعارض) قد نالوا أموالاً طائلة من الدول الأوروبية والسعودية وقطر والإمارات, ولم يصل شيئاً من تلك الاموال للتنظيمات المعارضة داخل سوريا ولا حتى للاجئين السوريين في الخارج.
واكدت الاتاسي أن برهان غليون, رئيس المجلس الوطني السابق لم يترشح لرئاسة المجلس مجدداً, نظراً لأنه لم يستطع منع الاعضاء من سرقة الأموال التي تدفقت بعشرات ملايين الدولارات, لا بل أكثر من ذلك بمئات ملايين الدولارات من أوروبا والسعودية وقطر والإمارات.(وفق تصريح روبرت فورد دفعت الولايات المتحدة 300 الف للمجلس والائتلاف في عامين ولم تتلق كشفا بصرفها، ووفق عضو المجلس ... فإن الإخوان أصروا على إمساك ملف المساعدات الإنسانية في مؤتمر تونس للمجلس الوطني ومنذ ذلك اليوم بدأت السرقات ولم تنته بقيام الائتلاف حيث بدأ التقاسم مع هيئة حماية المدنيين وجماعتي أنس العبدة وعماد الدين الرشيد )
وقالت: اذا كانوا يريدون (تقصد زملاءها بالائتلاف) التركيز على ما قامت به سهير الأتاسي فإن لديها وثائق تثبت ما قام به أعضاء الإئتلاف جميعاً، وأن سهير الأتاسي قد صرفت 70 مليون دولار على اللاجئين إلا أنه حصل خطأ في التسجيل فاختفى مبلغ 20 مليون دولار, وهي ليست مسؤولة عن ذلك وأن كل ما فعلته (ببساطة) أنها قد اشترت عقاراً في واشنطن يتألف من مبنى سكني وقطعة أرض مساحتها 10 آلاف متر مربع وتبلغ قيمته 12 مليون دولار فقط لا غير.
وقد هددت سهير الأتاسي, وهي من المعارضة المتطرفة لنظام الرئيس الاسد, بفضح ما قام به أعضاء الإئتلاف المعارض من سرقات مالية على صفحات التواصل الاجتماعي, وقالت : كان بمقدورنا تحقيق خطوات كبيرة ضد نظام الأسد لولا هدر مئات ملايين الدولارات في جيوب أعضاء الإئتلاف المعارض الذين وصل عددهم الى مئة شخص بدون سبب أو لزوم لهذا العدد.
واشارت الاتاسي الى حياة البذخ والاسراف التي يعيشها اعضاء الائتلاف وقالت : ان هؤلاء المعارضين المرفهين كان يستأجرون في الفنادق التركية شقة كاملة بدلاً من غرفة, وكانوا يدفعون في الليلة الواحدة 3 آلاف دولار, وهذا ما يعني بكل اسف ان اموال المعونات الخارجية لم تكن تصل للاجئين السوريين ولا إلى التنظيمات المعارضة التي كان لها خط مباشر مع قطر وتركيا, حيث كانت تركيا تقبض من قطر وتقوم بتحويل الأموال للتنظيمات المعارضة للرئيس بشار الأسد.
أنتظروا المزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق