طبيب يكتشف وجود قطع غريبة في اجساد مرضى رُجِّحَ زراعتها من قبل كائنات فضائية
كائنات فضائية تزرع اجهزة بجسد بشر
شعر بوجود جسم غريب في قدمه ولم يسبق له أن خضع لأي عملية جراحية، ومع ذلك وجدوا قطعة معدنية صغيرة مغروسة بعمق قرب الأعصاب
شاهد ايضا 👈 (هنا)
الأشعة أظهرت في مكان يستحيل أن يكون قد دخل إليه الجسم المعدني بالصدفة ففي عام 1994 بدأ جراح العظام الأمريكي روجر لير رحلة غريبة ستضع اسمه في قلب واحدة من أكثر القضايا إثارة للجدل في تاريخ علم الظواهر الخارقة.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
الأغرب من ذلك أن الجسم لم يُحدث أي التهاب أو رفض مناعي كما يحدث عادة مع أي جسم غريب، بل كان مغطى بشبكة دقيقة من الأعصاب وكأنه جزء طبيعي من جسده أجرى الدكتور لير الجراحة بحضور فريق طبي مساعد طبيب أسنان، أشعة، وجراح عام . وعندما استخرج الجسم، بدأ الرعب
شاهد ايضا 👈 (هنا)
فقد كشفت التحاليل الأولية أنّ الجسم الغريب مصنوع من خليط من النيكل والحديد بنقاء غير معتاد على الأرض، بل وأحياناً يحوي خصائص بلورية ومغناطيسية. الأخطر أن بعض هذه الأجسام كانت تصدر إشارات كهرومغناطيسية ضعيفة، تم تسجيلها على الأجهزة، بترددات غامضة وصفها بأنها تشبه "ترددات الفضاء العميق"!
شاهد ايضا 👈 (هنا)
مع مرور السنوات لم تتوقف الحكاية. لير أجرى أكثر من 16 عملية وكل مرة كان يكتشف أجساماً مشابهة في مرضى مختلفين معظمهم يروون عن "اختطاف" أو "فقدان للوعي الغامض" قبل أن يكتشفوا وجود قصصاً
شاهد ايضا 👈 (هنا)
ومن هذه الأجسام داخل أجسادهم هنا ظهر المصطلح الذي جعل اسمه يرتبط بالجدل "الزرعات الفضائية -Alien Implants الدكتور لير لم يكتف بالعمليات، بل دوّن ما رآه في كتب مثيرة. كما جاب المؤتمرات والبرامج الإذاعية والتلفزيونية ليحكي تفاصيل ماوجده مما اكسبه شهرة واسعة وسط مؤيدي نظرية وجود الكائنات الفضائية. لكن في الجانب الآخر، لم يخلُ الأمر من معارضة شرسة.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
النقاد والباحثون المشككون مثل جو نيكيل أكدوا أن ما سماه "زرعات" لم یکن سوى شظايا معدنية أو قطع زجاج دقيقة دخلت الجلد بسبب إصابات مشي حافي والأسوأ أن مساعده داريل سيمز رفض في كثير من المرات تسليم العينات لمراكز تحليل مستقلة أو السماح بدراسة علمية محايدة، مما زاد الشكوك حول مصداقية القصة
شاهد ايضا 👈 (هنا)
ورغم كل الجدل بقيت الحقيقة معلقة بين الرعب والخيال هل كانت تلك مجرد فضلات معدنية التصقت بأجساد الناس صدفة ؟ أم أنها رسائل صامتة من حضارة مجهولة زرعت بداخلنا ما يشبه "أجهزة بث صغيرة" لمراقبتنا عن قرب
شاهد ايضا 👈 (هنا)
حتى بعد وفاة روجر لير عام 2014، ظلت قصته كابوساً مفتوحاً على احتمالات مرعبة ....وإلى اليوم، لم يجرؤ العلم على إعطاء إجابة نهائية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.