من اموال النفط السوري 5000 الاف دولار شهريا لكل مقاتل اجنبي بصفوف قسد
رواتب ضخمه لمقاتلي قسد الاجانب
قوات سوريا الديمقراطية (قسد) لديها تواجدًا كبير لمقاتلين أجانب من جنسيات متعددة، ممن انضموا تحت شعارات متعددة، بعضها مرتبط بمحاربة الإرهاب، وبعضها بدوافع شخصية أو مالية. واحدة من الظواهر البارزة في هذا السياق كانت الرواتب العالية التي كانت تُقدم لهؤلاء المقاتلين مقارنة بالرواتب المحلية في المنطقة.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
شاهد ايضا 👈 (هنا)
فوفق معلومات وفيديو حصلت عليه شبكة زينو محاميد يحصل المقاتلون الأجانب على رواتب ضخمة تفوق أحيانًا دخلهم في بلدانهم الأصلية بعدة أضعاف. هذه الرواتب تشمل أحيانًا حوافز إضافية مقابل المشاركة في العمليات القتالية، وتغطية كاملة للسكن والطعام، وحتى منح لأسرهم في بعض الحالات. هذه السياسات المالية كانت جزءًا من استراتيجية جذب المقاتلين الأجانب وتعزيز التزامهم بالقتال ضمن صفوف قسد، خصوصًا في المناطق الحساسة عسكريًا.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
جانب آخر لافت هو العلاقات المحرمه بين المقاتلين الأجانب والمقاتلات الكرديات، فوجود رجال غربيين مع انفتاح لدى قيادة قسد أدى إلى نشوء علاقات غير اخلاقية. حيث وصلت ابى شبكتنا عشرات الفيديوهات لعلاقات غير شرعية بين كوادر قسد من النساء وبين ضباط وعناصر ومتطوعين من عشرات الجنسيات المختلفه
شاهد ايضا 👈 (هنا)
على الروح المعنوية: الرواتب الكبيرة والحوافز المالية ساهمت في رفع الروح المعنوية للمقاتلين الأجانب، لكنها أثارت أحيانًا توترًا بين المقاتلين المحليين الذين لم يحصلوا على نفس الامتيازات.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
العلاقات بين المقاتلين والمقاتلات الكرديات أظهرت جانب آخر من تمسك هؤلاء المقاتلين بالبقاء لدى المليشيا فالرواتب العالية والعلاقات الجنسية المتعدده جعلت البيئة مواتية لتلك المليشيات للاستمرار باستقطاب المقاتلين الاجانب هذه الظواهر أضفت جانبًا مثيرًا للجدل على صورة قسد في الإعلام، حيث ركز البعض على الرواتب الضخمة وجاذبية المقاتلين الأجانب
شاهد ايضا 👈 (هنا)
تُظهر التجربة في قسد أن المال والإنسانية يتداخلان بطرق غير متوقعة في أجواء الحرب. الرواتب الضخمة للمقاتلين الأجانب كانت وسيلة جذب قوية، لكنها أيضًا ساعدت على ظهور علاقات شخصية معقدة ومثيرة للجدل بين المقاتلين والمقاتلات، مما يفتح نافذة على فهم الجانب الإخلاقي اللتي اسست المليشيا عليه
شاهد ايضا 👈 (هنا)
"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) من أبرز القوى العسكرية والسياسية في شمال شرق سوريا، حيث تسيطر على معظم حقول النفط والغاز في المنطقة. تُقدَّر عائدات قسد من بيع النفط بنحو 130 مليون دولار شهريًا، أي ما يعادل حوالي 1.56 مليار دولار سنويًا .
شاهد ايضا 👈 (هنا)
تُسيطر قسد على نحو 80% من إنتاج النفط السوري، وتُنتج حوالي 200,000 برميل يوميًا من حقول مثل رميلان، السويدية، الجبسة، واليوسفية. يُباع النفط بطرق متعددة، منها عبر أنابيب إلى شمال العراق، حيث يُباع البرميل بسعر منخفض يصل إلى 20 دولارًا، أو عبر صهاريج إلى مناطق أخرى، بما في ذلك إدلب .
شاهد ايضا 👈 (هنا)
وفقًا لمصادر خاصة، يُخصَّص نحو 25% من عائدات النفط لدفع رواتب مقاتلي قسد والموظفين في "الإدارة الذاتية"، بينما يُحوَّل الباقي إلى جبال قنديل، معقل حزب العمال الكردستاني، الذي يُصنَّف كتنظيم إرهابي من قبل تركيا والولايات المتحدة .
شاهد ايضا 👈 (هنا)
تُثير قسد انتقادات بشأن غياب الشفافية في إدارة عائدات النفط. تُشير تقارير إلى أن جزءًا من هذه العائدات يُستخدم في دعم نشاطات حزب العمال الكردستاني، مما يُعتبر خرقًا للعقوبات الأمريكية والأوروبية المفروضة على النظام السوري .
شاهد ايضا 👈 (هنا)
على الرغم من الإيرادات الكبيرة، يعاني السكان في مناطق سيطرة قسد من نقص حاد في الخدمات الأساسية مثل الكهرباء والماء والوقود والخبز، مما يُثير تساؤلات حول كيفية صرف هذه الأموال
شاهد ايضا 👈 (هنا)
تُقدِّم الولايات المتحدة دعمًا ماليًا لقسد، حيث طلبت وزارة الدفاع الأمريكية تخصيص 130 مليون دولار في ميزانية العام المالي 2026 لدعم قسد وفصائل أخرى في سوريا، بهدف تمويل برامج التدريب والتجهيز لمكافحة تنظيم الدولة الإسلامية وتقديم رواتب للمقاتلين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.