فنانه تعتنق اليهودية لتتزوج من عازف موسيقى يهودي
نسرين قدري جدل حول اعتناقها اليهودية
أثارت الفنانة الفلسطينية-الإسرائيلية نسرين قدري جدلًا واسعًا في الأوساط الفنية والإعلامية بعد تداول أخبار عن اعتناقها الديانة اليهودية، واتخاذها اسمًا جديدًا "براخا".
شاهد ايضا 👈 (هنا)
ولدت نسرين قدري عام 1986 في مدينة حيفا، لعائلة عربية مسلمة. بدأت مسيرتها الفنية مطلع الألفية واشتهرت بأغانيها بالعربية والعبرية على حد سواء، مما منحها جمهورًا واسعًا من العرب واليهود في الداخل الفلسطيني
شاهد ايضا 👈 (هنا)
تقارير إعلامية محلية ذكرت أن نسرين قامت بخطوات رسمية للانضمام إلى الديانة اليهودية، حيث أقيم احتفال خاص بهذه المناسبة عند حائط البراق (المبكى) في القدس. كما أعلنت أنها تحمل اسمًا يهوديًا جديدًا هو "براخا"
شاهد ايضا 👈 (هنا)
رغم ذلك، يبقى الغموض قائمًا حول ما إذا كان الاعتناق قد تم وفق الشروط والطقوس التي تعترف بها الحاخامية الكبرى في إسرائيل أم أنه خطوة رمزية أكثر من كونه إجراءً دينيًا كاملاً.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
انقسمت اراء الجماهير بين من اعتبر الأمر شأنًا شخصيًا لا يمس فنها، ومن رأى فيه خيانة لجذورها وهويتها العربية والإسلامية بينما رحّب اليهود بخطوتها، معتبرين أنها جسدت اندماجًا ثقافيًا ودينيًا.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
بينما تعاملت بعض الصحف مع الخبر باحتفاء كبير، بينما شككت أخرى في دقته نظرًا لغياب تأكيد رسمي من السلطات الدينية
شاهد ايضا 👈 (هنا)
قضية نسرين قدري تعكس تعقيدات الهوية والانتماء فهي فنانة تغني باللغتين، تعيش بين ثقافتين متناقضتين، وتعبّر عن تجربة شخصية تثير أسئلة أوسع حول الدين، الحرية الفردية، والاندماج
شاهد ايضا 👈 (هنا)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.