آخر المواضيع

    الجمعة، 19 سبتمبر 2025

    نظام الاسد على عمالته و شهوته للسلطة لم يجرؤ على هذا التفاوض المذل

    نظام الاسد على عمالته و شهوته للسلطة لم يجرؤ على هذا التفاوض المذل

    نظام الاسد على عمالته و شهوته للسلطة لم يجرؤ على هذا التفاوض المذل

    محطات في حياة الرئيس 


    بتحليل صغير لمقابلة حسين الشرع الاخيرة يمكن ان نلاحظ التوجه البراغماتي للسيد حسين الشرع خلال مسيرة حياته ، فهو ناصري التوجه ،كان على خلاف عميق مع البعثيين لكنه آثر لاحقا مصلحته الشخصية على اي اعتبار اخر من خلال محاولته الوصول للمنصب الذي يرى نفسه اهلا له بغض النظر عمن يعمل معه ومحاولاته البائسة لدخول مجالس المدن التي ذكرها او مجلس الشعب او غيرها من مناصب كان يرى نفسه مستحقا لها ،اذا نحن اما شخصية وصولية ولن ندخل في باقي تفاصيل السردية التي ذكرها انه كان ضد الفساد المستشري حينها وما الى ذلك من ادعاءات لايمكن اثباتها او انكارها 


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    ضمن هكذا نموذج عائلي من الفكر ( الناصري الاشتراكي ) وتحت هذه المبادئ قست اظافر السيد الرئيس واشتد عوده الى ان ذهب الى العراق مجاهدا في سبيل الله ثم مبايعا لداعش قبل ان ينشق عنها ثم قائدا لجبهة النصرة قبل ان يحورها عن اهدافها ومبادئها بدعوى الوضع الاستراتيجي ثم الهيئة الاقل تشددا التي حلها مؤخرا ومابين كل ذلك من عمليات انغماسية واستشهادية ضد كل من كان يقف شوكة في وجه اقامة دولة بشرع الله ممن تحالف مع الصليبيين او اتخذ من تركيا والاميريكان وليا من دون الله 


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    وسجن وتغييب وقتل كل من رأى فيه صوتا مهددا او قوة لايمكن لجمها ولا اعتقد ان احدا اليوم بات لديه شك بمن سوى قادة احرار الشام ( قد يكون شخص يتسلق الجماعات ،عاشق للسلطة والتفرد  يتبع نهج الغاية تبرر الوسيلة او لنجملها اكثر ونقول عنه براغماتي كما يحب ، ولو كانت هذه الوسيلة ازهاق ارواح الناس والقادة فلا بأس فالهدف ثمين ) 


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    الى الان يتبع سيادة الرئيس اسلوب تسليك الخازوق لهذا الشعب المسكين ، فبعد ان كانت روسيا وايران عدو الشعب الاول ولايمكن نسيان مجازرهما بحق هذا الشعب ، باتت اليوم هذه المجازر من الماضي و الواجب دائما النظر الى المستقبل كيف لا و خصوصا ان سيادته اكتشف ان كليهما مازالا يحتفظان بالكثير من اوراق القوة والمرتزقة التي قد تقض مضجعه في قصر الشعب ، فلابد من الكثير من البراغماتية معهم ولو على حساب آلامنا وشهدائنا فالغاية أثمن واهم


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    وكذلك تسري الامور مع الصهاينة الدولة الجارة الاكثر رعبا لمضجع سيادته فهي الوحيدة القادرة على إركاعه اذا ما الحل ؟ 


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    نرضخ ونقول للشعب اننا بصدد اتفاقيات امنية جديدة مع هذا الكيان ليس مهما جدا ان نخوض في تفاصيلها مع الشعب فالمهم هو الغاية طبعا 


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    نظام الاسد على عمالته وخسته وحبه وشهوته للسلطة لم يجرأ على هذا النوع من التفاوض المذل و انا اليوم متيقن اننا امام رئيس جديد لديه من شهوة السلطة والنفوذ ما لايقل عن بشار الاسد ابدا 


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق

    اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد