يداك اوكتا وفاك نفخ
سكوت ومباركة هيئة تحرير الشام عن اللصوص والمتنفذين وتطبيقها حد السيف على المدنيين الفقراء والمهجرين كان بداية الانفجار
السماح للتجار بالعبث بقوت الفقراء واحتكار السلع وعدم مسائلة المتنفذين رغم الشكاوي الكثيرة وفساد القضاء والحكم بما تمليه الوساطه وامنيي الهيئة وتقديم الاقتصاد كسلعه للامنيين لاجل تكوين ثروات هائلة وصم الاذان عن انين الفقراء في الخيام والنظر اليهم بدونيه كان نتيجه حتمية لهذا الانفجار
نوهنا سابقا اكثر من مرة بهذا الخصوص ولكن امنيي تحرير الشام فضلوا القبضة الامنية على الطريقه الاسديه وبدل ان يدركوا قوله تعالى لنبيه
(ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك)
اعملوا ظلما بسلطتهم الجائرة ضغطا على الشعب وتجويع بدء من احتكار المحروقات وملاحقه الاطفال والنساء الساعيه لاعالة ذويها عن طريق تهريب لترات مازوت وسومهم سوء العذاب لاجل ذلك وتقسيم الثروة على عدة رؤس كما فعل نظام الاسد والسكوت عن سرقة قوت الشعب وتقريب الفسافيس والمكولكين والمخبرين وابعاد اصوات الاصلاح والتضييق عليهم وتغييبهم في السجون كان نتيجه حتمية لانفجار الوضع
مولات بملايين الدولارات وقصور فاخرة وتوجيه الاعلام وتسليطه على منشآت للكذب امام العالم وادارة ظهرهم لصوت الشعب الفقير كان نتيجة حتمية ستولد بالتاكيد الانفجار
تقريب اللصوص كفريق ملهم التطوعي فساده بلغ حد التواتر وعدم مسائلتهم عن اموال التبرعات التي هي ملك للفقراء وليس ملك لامهاتهم هم وعدة منظمات فاسدة والسكوت على اعمالهم القذرة وتعاليهم على الشعب وحمايتهم ايضا بقرارات اعملت اذلالا بالضعفاء وعملت المنظومه الامنيه على حمايتهم ومع العلم بان الشعب يعلم بانهم لصوص ولكن لم يابه الامنيين بذلك لاجل حصص من ايرادات السرقات على اكتاف الشعب كانت نتيجته حتمية نحو الانفجار
لاتلوموا شهم العلوان ومن وراءه مشايخ الفتنه على قذارتهم حين ركبوا موجه التظاهر ولاعبد الرحمن طالب ان كان لهم اجندة في ادارة الشارع وتجييشه فجحاشكم هم من فتح المجال لكل من هب ودب للعبث والبعص في ملفكم
سياسة صم الاذان والتفكير بعقلية عاطف نجيب ستؤدي حتما الى اقتلاعكم من دقونكم الزائفه الكاذبه
عندما يزني مسؤل او امني بالدليل القطعي مثل هشام نومان وصبحي بركات ولايتم محاسبتهم بل على العكس يتم تكريمهم ووضعهم في مناصب قياديه حينها سيدرك الشعب ان منظومتكم فاسدة وسيعمل على اقتلاعها
تجددت المظاهرات اليوم الجمعة ماهي الاسباب ؟
تجدّدت المظاهرات، اليوم الجمعة، وتوّسعت رقعتها إلى عدة قرى وبلدات بمدينة إدلب وريفها، إضافة لريف حلب الغربي احتجاجاً على سياسة هيئة تحرير الشام والانتهاكات التي ارتكبتها بحق المدنيين.
شملت المظاهرات مركز مدينة إدلب إضافة لمدن وقرى بنش، كللي، معر تمصرين، تفتناز، طعوم، حزانو، كفر تخاريم، جسر الشغور، سرمدا، أريحا واحسم بريف إدلب، والأتارب ودارة عزة بريف حلب الغربي.
وأكد المحتجّون، الذين تقدّر أعدادهم بالمئات، على الحراك السلمي، وطالبوا بإسقاط قائد هيئة تحرير الشام (الجولاني)، وإصلاح المؤسسات الحكومية وإعادة هيكلة جهاز الأمن العام ومحاسبة المنتهكين فيه، والمتهمين بتعذيب وقتل آلاف المدنيين والعسكريين في السجون والمعتقلات التي يديرونها.
المتظاهرون طالبوا أيضاً بالحفاظ على المؤسسات الحكومية مع ضرورة محاسبة القائمين عليها من الفاسدين والمخطئين.
وتعدّ مظاهرات اليوم الأوسع والأشدّ زخماً منذ بداية الحراك الشعبي ضد هيئة تحرير الشام في 27 من شباط الماضي، والتي تمثلت المطالب ذاتها من المطالبة بالحقوق الأساسية للسكان وذوي المعتقلين بشكل خاص للكشف عن مصير أبنائهم وإخضاعهم لمحاكمات عادلة وتشكيل حكومة مدنية، إلى محاسبة المنتهكين وتخفيف القبضة الأمنية وتحسين الواقع المعيشي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق