#الطحان_الصحفية_الارجنتينية
بإختصار احضرها أحد أزلام أبو صالح طحان ليأخذ فديتها 60 الف دولار ليُخرجَ اباه المعتقل عند نظام الاسد .
وبعد أن علم الشيخ أبو صالح الطحان بالموضوع قال له إجلبها الي وانا اعطيك النقود لإخراج أبيك من السجن
وفعلا إستلمها ابو صالح الطحان مع العلم ابن عمه لابو صالح طحان بالسجن وماعم يطالعوا قال فكرو داعشي والزلمه مريض بالغده تكلم معنا اكثر من مرة من داخل السجن عند النظام
وبعد فترة هربت الصحفيه وتم القبض عليها من قبل الهيئة فأعادها ابو صالح إليه ومن بعدها باعها احمد ابو صالح لجهات خارجية ب150الف دولار
القصة منقولة من شخص كان موجودا ضمن الحدث وتكلم مع الصحفية اكثر من مرة وهو على الدوام يقوم ببيع اسرى للنظام و ايران بينما يقوم بتصفية كل متهم بانه عميل مع النظام مجرد شك يقوم بتصفيته
لايجوز من احد التعامل الا هوا
منذ فترة ايضا قام ببيع ضابط علوي من بيت زيود مقابل 50الف دولار
والتنسيق تم عبر المدعو ابو ماجد يحيى اسماعيل مع شخص يقال له ابو حاجي من قرية جزرايا
ابو صالح طحان
الساعة الثانية عشرة ليلا فان سوداء يقودها المدعو ابو وليد وهو الوسيط في عملية البيع
دخل الى مكان احتجاز الاسرى من النجباء العراقيين في جب كاس
ومعه كيس مملوء بالدولارات
وبعد حديث سري لمدة خمس دقائق مع المدعو أنس شقيق ابو صالح وابو صالح والكلب ابو ماجد يحيى اسماعيل
وبعدها تم التسليم لكن مالانعلمه ماهو المبلغ
واحد اسمائهم واحد عباس وواحد عصام عراقيين
بس لا حدا يرجع يقلي هربوا بسبب القصف للسجن
لأن الشغلة بالعقل
هربو من السجن ليلا وهم غرباء عن المنطقة
وصباحا كان باستقبالهم الفاطس قاسم سليماني
نعرف القصة قديمة ولكن لتعلموا من هم قاداتكم
بالنسبة للآثار التي حصلو عليها من معمل الجربوع
وبعدايداعها عند ابو صالح طحان
تم بيعها عن طريق ابن خالته يلي بسرمين والتي تم بيعها لسمسار في تركيا وكانت حجته سيشتري بثمنها سلاح وطعام ورواتب للعناصر
وهي الاثار كانت في مقر الجند بمعمل الجربوع
تم بيع المولدات البالغ عددها ستة مولدات
كل مولدة تشغل نص تفتناز
وتشغل ابيار الماءفي القرية
تم بيعها الى محافظة حماه النظام عن طريق سمسار من قرية الطلحيه
شاهد ايضا اذان اليوم في معارة النعمان المحتلة
أذان اليوم في معرة النعمان المحتلة من قبل عصابات الاسد يرفعون الاذان بعد أن سرقو المسجد ودمرو الحجر والشجر. حسبنا الله ونعم الوكيل انبسطوا يا قادات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق