آخر المواضيع

    الأحد، 5 أكتوبر 2025

    طفلة فرنسية بعمر 11 عام اختفت في ادلب حيث تبين انها بيعت لرجل بمبلغ مالي ضخم

     طفلة فرنسية بعمر 11 عام اختفت في ادلب حيث تبين انها بيعت لرجل بمبلغ مالي ضخم

    طفلة فرنسية بعمر 11 عام اختفت في ادلب حيث تبين انها بيعت لرجل بمبلغ مالي ضخم

     الطفله الفرنسية ميمونة


    عمرها 11 سنة، فرت من أمها ( سارة أم مصعب ) التي تعاني من اضطرابات نفسية وكانت تعاملها معاملة سيئة جدا، لتلجأ إلى زوج أمها السابق في مخيم فرقة الغرباء في حارم، وهو المكان الذي نشأت فيه ميمونة منذ صغرها .


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    وبعد يومين من التيه، طلبت الطفلة العودة إلى مخيم الفرنسيين في حارم بعد سنة من مغادرته، بحثًا عن مكان آمن ومستقر، بعيدًا عن بيت يسوده العنف والتناقضات من أمّ معروفة بعدم استقرارها النفسي وكذبها المستمر.


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    فكانت اللحظة الفاصلة محاولة لا تُحتمل:


    محاولة بيع ميمونة (11 سنة وغير بالغة) في زواج بيدوفيلي من رجل في الأربعين من عمره، زواج قهري بلا اختيار ولا شروط شرعية، مقابل مبلغ مالي كبير هذا المشروع الصادم الذي خططت له أمها نفسها، دفع الطفلة إلى الهروب وطلب الحماية قبل يوم واحد فقط من “المقابلة / نظرة شرعية” ).


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    اتخذت ميمونة القرار الشجاع بالخروج لتشهد علنًا بما حصل لها. وقد نفت الروايات الإعلامية الكاذبة التي ادعت أنها «اختُطفت» أو «تعرّضت للتلاعب» وأكدت أنها هربت بإرادتها الكاملة لتكشف الانتهاكات التي تعرّضت لها وتحمي نفسها.


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    هذه القضية تسلط الضوء على واقع خطير، ففي الإسلام، كما في كل القوانين الإنسانية، الاعتداء على الأطفال واستغلالهم من أعظم الجرائم التي يُعاقب عليها بشدة.


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    ومع ذلك، تتعامل بعض الجهات المحلية مع مثل هذه الجرائم بتساهل وتهاون، مفضلين حفظ الصورة العامة على حساب حماية الضحايا.


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    نؤكد أن الأطفال ليسوا سلعًا تباع وتشترى. حماية دينهم وأنفسهم مقدمة على أي اعتبار آخر. وغض الطرف عن مثل هذه الجرائم هو مشاركة في الإثم أمام الله. ميمونة الآن في أمان مع أسرتها، وبالضبط مع أخواتها من أمها نفسها كما اشترط والدها (المقيم خارج البلاد).


    شاهد ايضا 👈 (هنا)


    وكالعادة، لدينا الأدلة الشرعية والموثقة على كل ما نقوله، ومنها ما صدر عنهم أنفسهم. وقد سبق لفرقة الغرباء أنها حذّرت في إصدار سابق من جنون وكذب هذه المرأة، لكن المدعو أبو زبير الفرنسي (طارق زاراي) استغلها ودفعها لاختلاق الأكاذيب وتأكيدها،


    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق

    اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد

    ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.