مسيرات عارمه في مناطق سيطرة قسد وهتافات مثيرة للجدل
تظاهرات دورية تقوم قسد بتنظيمها
"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) مارست ضغوطًا على موظفيها لتنظيم مظاهرات مؤيدة لها، مما أثار انتقادات واسعة من قبل السكان المحليين والمراقبين.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
في مناسبات عدة، أُجبر موظفو قسد في مناطق مثل الحسكة والقامشلي على المشاركة في مسيرات مؤيدة، خاصة في الذكرى السنوية لاعتقال زعيم حزب العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان. تم تهديد الموظفين بعقوبات مالية وإدارية، مثل خصم جزء من رواتبهم أو حرمانهم من الإجازات، في حال عدم المشاركة.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
استخدمت قسد أساليب متعددة للضغط على السكان، بما في ذلك:
إغلاق الأسواق والمحلات التجارية: تم إجبار المحال على الإغلاق التام، مع تهديدات بالعقوبات لمن يخالف.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
نقل الموظفين بالقوة: تم نقل الموظفين في حافلات خاصة إلى مواقع المظاهرات، مع تهديدات بالخصم من الرواتب أو الفصل في حال الامتناع.
استخدام مكبرات الصوت: جابت سيارات مزودة بمكبرات صوت الأحياء، داعية السكان للمشاركة في المظاهرات تحت طائلة العقوبات.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
رغم الضغوط، شهدت بعض المناطق مظاهرات مناهضة لقسد. على سبيل المثال، في منطقة الشعيطات بريف دير الزور، تحولت مسيرة مؤيدة لقسد إلى مظاهرة ضدها، حيث رفع المشاركون شعارات تطالب بتحسين الأوضاع المعيشية ومحاسبة الفاسدين.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
تُظهر هذه الممارسات تناقضًا بين الادعاءات بالديمقراطية والحقوق المدنية وبين الأساليب القسرية المستخدمة في فرض الولاء السياسي. تستمر هذه السياسات في إثارة الاستياء بين السكان المحليين، مما يساهم في تعميق الانقسامات والتوترات في المنطقة.
شاهد ايضا 👈 (هنا)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد