آخر المواضيع

    الثلاثاء، 23 سبتمبر 2025

    سبق علمي باعلان العثور على سبب وعلاج لمرض التوحد في امريكا

     سبق علمي باعلان العثور على سبب وعلاج لمرض التوحد في امريكا

    سبق علمي باعلان العثور على سبب وعلاج لمرض التوحد في امريكا

    رئيس هيئة الدواء الأمريكية (FDA) :


    لمدة طويلة، شاهدنا انتشار وباء التوحد دون التوصل إلى إجابات جيدة.. وجدنا ارتباط بين مادة تايلينول و اضطرابات مثل: فرط الحركة ونقص الانتباه والتوحد.

    يقول :

    وجدنا علاج للتوحد اسمه "ليوكوفورين" والذي أظهر تحسنًا لدى 2/3 من الأطفال الذين تناولوه؛ يحدث هذا بسبب "نقص حمض الفوليك في دماغ الطفل مما قد يؤدي إلى الإصابة بالتوحد".. سيحصل عليه أي طفل أمريكي مجاناً.


    شاهد ايضا 👈 (هنا


    - سنرسل خطابات إلى كل طبيب في أمريكا، والتي ستوضح أن هناك خطرًا كبيرًا للإصابة بالتوحد بسبب هذه المادة.


    يُعتبر اضطراب طيف التوحد من أكثر التحديات الطبية والعلمية في عصرنا، إذ يؤثر على ملايين الأطفال والبالغين حول العالم. لسنوات طويلة، انحصرت طرق التعامل مع التوحد في أساليب التأهيل، والدعم السلوكي، والتدريب اللغوي والاجتماعي، إضافة إلى بعض الأدوية التي تُستخدم لمعالجة الأعراض المصاحبة مثل القلق أو فرط النشاط. لكن العلاج الجذري ظلّ حلمًا بعيد المنال.


    شاهد ايضا 👈 (هنا


    في السنوات الأخيرة، تصاعدت جهود العلماء بشكل ملحوظ، ومع التطور الكبير في مجالات علم الأعصاب، والهندسة الوراثية، والعلاجات الجينية، والذكاء الاصطناعي، ظهرت بوادر تبشّر بوجود علاجات قد تُغيّر مستقبل المصابين بالتوحد.


    شاهد ايضا 👈 (هنا


    أحدثت الأبحاث في مجال العلاج الجيني طفرة مهمة، حيث تمكن باحثون من تحديد جينات معينة ترتبط بزيادة احتمالية الإصابة بالتوحد. ومن خلال تعديل هذه الجينات أو التحكم في نشاطها باستخدام تقنيات مثل CRISPR، بدأت التجارب المخبرية تظهر نتائج مشجعة على الحيوانات، مع احتمال انتقالها مستقبلاً للتجارب البشرية.


    شاهد ايضا 👈 (هنا


    أشارت عدة دراسات إلى وجود علاقة وثيقة بين الأمعاء والدماغ وأن التوازن البكتيري في الجهاز الهضمي قد يؤثر في أعراض التوحد. تجارب زراعة البكتيريا النافعة (بروبيوتيك) أو نقل الميكروبيوم أظهرت تحسنًا ملحوظًا في مهارات التواصل والسلوك لدى بعض الأطفال، ما يفتح الباب أمام علاج طبيعي وآمن نسبيًا


    شاهد ايضا 👈 (هنا


    في المختبرات العالمية، يتم تطوير أدوية تستهدف المستقبلات العصبية المسؤولة عن نقل الإشارات في الدماغ. بعض هذه الأدوية أثبت فعالية في تحسين الانتباه وتقليل السلوكيات المتكررة


    شاهد ايضا 👈 (هنا


    الاكتشاف المبكر يعدّ نصف العلاج. بفضل الذكاء الاصطناعي، بات بالإمكان تحليل تعابير الوجه، وحركات العين، وأنماط الصوت للأطفال في سنواتهم الأولى، مما يساعد على التشخيص المبكر والتدخل السريع ببرامج علاجية أكثر فعالية.


    شاهد ايضا 👈 (هنا


    إن التقدم العلمي السريع يوحي بأننا قد نكون على أعتاب ثورة طبية تغير نظرتنا إلى التوحد، من حالة عصبية مزمنة إلى حالة قابلة للعلاج أو السيطرة بشكل كبير. والأمل الأكبر أن يؤدي الدمج بين العلاج الجيني، والتغذية الدقيقة، والأدوية العصبية الحديثة إلى نتائج ملموسة


    شاهد ايضا 👈 (هنا


    هذا الإعلان أثار ضجة كبيرة في الأوساط الطبية والعلمية، إذ اعتبره البعض "قفزة تاريخية"


    الدواء هو Leucovorin (المعروف أيضًا باسم folinic acid)، وهو شكل من أشكال فيتامين B9. 


    شاهد ايضا 👈 (هنا


    الهدف من استخدامه هو لعلاج نقص الفولات الدماغي (Cerebral Folate Deficiency, CFD) الذي قد يسبب أعراضًا عصبية مثل التأخر في النمو، والتوّحّد أو صفات مشابهة للتوّحّد. 


    شاهد ايضا 👈 (هنا


    FDA ستُحدّث تصنيف الدواء (label) بحيث يُستخدم Leucovorin للأطفال (وأيضًا البالغين) الذين لديهم CFD وأعراض مثل ضعف التواصل اللفظي والاجتماعي، الحسية حركات متكرّرة وغيرها من الصفات العصبية التي قد ترافق التوّحّد


    شاهد ايضا 👈 (هنا


    الفوائد المتوقعة هي في تحسينات في الكلام والتواصل الاجتماعي وأداء السلوكيات المرتبطة بأعراض التوّحّد لدى هؤلاء المرضى الذين تستوفي حالتهم معايير CFD


    شاهد ايضا 👈 (هنا


    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق

    اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد