فهيم عيسى عبارة عن بيدق لتنفيذ مشروع خارج مصلحة الثورة السورية وثوابتها في ازاحة نظام بني قرداح عن رقاب السوريين
فهيم عيسى الان وعبد الرحمن مصطفى ومنذر سراس
هم عبارة عن اداه لتمرير اتفاق محاصصه مع النظام ترتسم ملامحه الان في اجتماعات سرية في واشنطن يجريها هادي البحرة ولذلك تم فرضه بالصرمايه لانه الاجدر على تمرير هذه الاتفاقيه وهو مايخل بثوابت الثورة المنادية لاسقاط النظام وازاحته بكل اشكاله الطائفيه
فهيم عيسى لو كان يملك ذرة من الحس الوطني لما ترك
الشعب السوري يقصف من قبل روسيا
وذهب لاذربيجان اللتي لم توجه ولا رسالة شكر لذوي القتلى اللذين فطسوا على ارضها
ولاحتى في ليبيا قدمت حكومة الوفاق اي رساله شكر او عرفان لذوي القتلى المرتزقه السوريين في ليبيا
هؤلاء هم من اوصلوا القضيه السورية لسوق النخاسه الدوليه وكانوا سبب لهوان السوريين امام كل شعوب الارض وبالاخص في تركيا ولبنان
الاتلاف الوطني الان وفصائل الاتلاف هم اكبر خطر على الثورة لانهم يقومون بالعمل لاعادة تعويم النظام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق