آخر المواضيع

    الأربعاء، 8 أكتوبر 2025

    فيديو لاسير محرر من مليشيا الهجري يروي تفاصيل اغ..تصابات لنساء وتعذيب

     فيديو لاسير محرر من مليشيا الهجري يروي تفاصيل اغ..تصابات لنساء وتعذيب 

    فيديو لاسير محرر من مليشيا الهجري يروي تفاصيل اغ..تصابات لنساء وتعذيب

    شهادة لمحرر من سجون الهجري


    ميليشيا الهجري يغتصبون نساء السنة فحسبنا الله ونعم الوكيل!!اسمعوا ما ذكره هذا الشاب أثناء اعتقاله في سجون الهجري!!


    شاهد ايضا 👈 (هنا



    شاهد ايضا 👈 (هنا


    في عمق محافظة السويداء يخرج اليوم صوت أسير محرَّر يروي ما لا يجرؤ كثيرون على قوله.صوت يرتجف بين الحقيقة والدموع، يحمل بين كلماته وجع نساءٍ ذُلن في سجونٍ لا تعرف الرحمة، وسجناءٍ فقدوا ملامحهم تحت التعذيب.


    شاهد ايضا 👈 (هنا


    الأسير الذي تحرّر مؤخرًا من قبضة مليشيا الهجري تحدث عن واقعٍ يُشبه المقابر لا السجون…غرف ضيقة بلا ضوء، صراخ لا يتوقف، وجدران تحمل آثار القيود والصدمات الكهربائية.قال إنهم كانوا يسمعون صرخات النساء في الليل، أصوات تلتهمها الجدران، اغتصابات متكررة، وضرب مهين، وتعذيب نفسيّ يترك في الأرواح ندوبًا لا تندمل.


    شاهد ايضا 👈 (هنا


    في تلك الزنازين، كانت الكرامة أول ما يُسلب.نساءٌ محتجزات دون محاكمة، يواجهن الإهانة والتهديد، وأحيانًا يجبرن على الصمت مقابل قليلٍ من الطعام أو الماء. تطفأ الأنوار ويُطفأ معها الأمل… لا دواء، لا تواصل، لا عدالة.


    شاهد ايضا 👈 (هنا


    “رأيت بأم عيني نساءً يُجرَّدن من ملابسهن أمام الآخرين…
    يُجبرن على الاعتراف بأشياء لم يفعلنها…بعضهن حاول الانتحار… وبعضهن فقدن عقولهن من شدة الرعب.”روايات كهذه، حتى إن شكك بها البعض، تبقى صرخة يجب أن تُسمع.


    شاهد ايضا 👈 (هنا


    فكل جرحٍ على جسد سجين هو دليل على غياب القانون، وكل دمعة لامرأة معتقلة هي شهادة على انهيار الإنسانية.منظمات حقوق الإنسان لم تتمكن بعد من دخول هذه المقرات أو التحقق منها بشكل ميداني، لكن تطابق الشهادات وتكرار القصص يجعل الصمت جريمة بحد ذاته.


    شاهد ايضا 👈 (هنا


    في السويداء، حيث تعب الناس من الحرب والانقسام، يُعاد إنتاج الخوف بشكلٍ جديد سجونٌ تُدار خارج القانون، ومليشياتٌ تفرض الصمت بالقوة، ونساءٌ يختفين بلا أثر. ومع كل فيديو جديد يخرج إلى العلن، تتكشف طبقات أخرى من الألم…


    شاهد ايضا 👈 (هنا


     “لم نعد نخاف من الموت، بل من البقاء أحياء داخلهم.”



    السويداء اليوم تحتاج الى حل جذري ،فما يحدث خلف الأبواب المغلقة ليس شأنًا محليًا، بل جريمة إنسانية بحق نساءٍ عاريات إلا من الخوف، ورجالٍ فقدوا معنى الحياة وهم ينتظرون النور.يبقى السؤال: من يسمع صراخهم... قبل أن يختفي آخر صوت في العتمة؟

    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق

    اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد

    ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.