فهيم عيسى ووزارة الدفاع المتمثله بالكراكوز حسن حمادي اللذي انشق بطائرته عن النظام وتولى منصب وزارة الدفاع في الحكومه المؤقته
مازال هؤلاء الخونه يتاجرون بدماء الشباب السوري من جديد ويزجونهم كمرتزقه في سبيل الامن القومي التركي
ماتقوم به تركيا بحق ابناءالثورة شيئ مخزي واشبه مايكون بالاستعباد
نفذ من تم ساكت
موجة الترحيل الاخيرة للشبان السوريين من تركيا جاءت متزامنه مع معارك تركيا في العراق وذلك لاجبار الشبان السوريين على الانخراط للقتال بثمن بخس
طبعا في حال كبرت الفاتورة البشريه سيثور الشعب التركي العنصري على قاداته لذلك يستبدلونه بالمرتزقه السوريين الذين تم تجويعهم بشكل مقصود حتى يتسنى تجنيدهم كمرتزقه
معارك لاناقه لنا فيها ولاجمل بدء من ليبيا لاذربيجان لافريقيا واخيرا في العراق ولن تكون النهايه هنا
تركيا تستخدم تضحيات الشعب السوري وتستغل ازمتهم لابعد الحدود فقضيتنا بالنسبه لهم اشبه ببقرة حلوب تستمر في جني حليبها وحين سيجف الضرع ستقوم بذبحها او تقديمها ايضا كهدية لجهة ما
عى مايبدو تركيا تحاول التخلص من الشباب الثائر وتزيحهم من امام النظام بمعارك هامشيه في حال بدات المعركه المصيريه
تعتمد تركيا في ادارة الشمال السوري على مكون التركمان وتضع بعض من العرب كواجهة امام الراي العام وهم عبارة عن كركوزات خيوطهم موصوله بيد الاستخبارات التركيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق