منظمات ومنشآت صحية وخدمية بدات عملها في باكورة الثورة على انها منشآت خيرية واستقبطت الدعم ثم تم قلبها الى منشآت خاصه ملك للصوص الكبار وهناك امثله كثيرة على ذلك
مثلا في مدينة الريحانيه في تركيا عشرات المرافق الصحيه والابنية تم انشاؤها باموال التبرعات القادمه من الكويت اصبحت ملك المدعو فايز مطر
ولكي تفهم عزيزي المتابع كيف يتم ذلك
مثلا الان يقوم فريق ملهم التطوعي بانشاء كتل سكنيه بدفع من تركيا لاجل تكريس وضع التغيير الديموغرافي خدمه لامنها القومي هذه الكتل في اعزاز تم تسجيلها باسم آل حسانو ابوزيد وشقيقه ويتم اعطاء من يتم اسكانه في الكتله عقد بمبلغ رمزي سنوي وفي الحقيقه قانونيا هذا الكتل والمنازل هي مسجله باسم آل حسانو في اعزاز ويستطيع ال حسانو باي لحظه طرد اي شخص ضمن هذه الكتل اللتي تم انشاؤها باموال التبرعات
اما في ادلب حقيقه لانعلم باسم من يتم تسجيل الكتل السكنيه وعلى الاغلب اسم امني من امنيين هيئة تحرير الشام
وبعد عمر طويل بكل بساطه يستطيع من باسمه هذه الكتل طرد الناس منها واستملاكها والتصرف بها
حاليا عشرات المنظمات قامت بانشاء مرافق وابنيه تم الان خصخصتها واصبحت ملك لكم حوت من حيتان الثورة
المحامي طه الغازي يضع النقاط على الحروف بخصوص ما ذكرناه آنفا حيث يؤكد ان كثير من المنشآت اللتي تم بناؤها باموال التبرعات اصبحت ملك شخصي لكثير من لصوص المنظمات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق