شجار بين شبان وبنات واطفال على دوار سرمدا
أطفال وشبان وبنات يعملون على دوار سرمدا
يمتهن الاطفال عدة اعمال على الدوار كمسح زجاج السيارات او التسول او بيع المناديل الورقية وغيره ولكن منظرهم مزعج والله كل يوم قتال وضرب بين بعضهم البعض يجب على الدولة ان تنظر بوضعهم وتجد حل بكفاية ذويهم ماديا ومن ثم اعادة تاهيلهم في مدارس او دورات مهنيه وتقدم لهم شيئ يبعدهم عن المعاناة والجو السلبي
للقضاء على التشرد والتسول بشكل فعّال، تحتاج الدولة أو الجهة المعنية إلى خطة شاملة متعددة الجوانب تتضمن البُعدين الإنساني والتنظيمي. إليك خطة مقترحة في نقاط واضحة:
أولًا : جمع البيانات والتقييم
1. مسح شامل للمناطق التي ينتشر فيها التشرد والتسول.
2. إنشاء قاعدة بيانات للفئات المستهدفة (أطفال – نساء – كبار سن – مدمنين – مرضى نفسيين).
3. تصنيف المحتاجين حسب أوضاعهم (فقر، مرض، استغلال، لاجئون، إلخ).
ثانيًا : التدخل الإنساني والاجتماعي
1. إنشاء مراكز إيواء مؤقتة تقدم :
مكان للنوم . طعام وملابس . رعاية طبية أولية ونفسية
2. برامج تأهيل نفسي واجتماعي:
علاج الإدمان و دعم نفسي لضحايا العنف أو الانهيار النفسي
3. إعادة الدمج الأسري :
التواصل مع عائلات المشردين عند الإمكان و تقديم الدعم للأسرة إذا كانت فقيرة
ثالثًا : التمكين الاقتصادي
1. تدريب مهني في الحرف أو المهارات البسيطة.
2. برامج تشغيل مدعومة من الدولة أو بالشراكة مع القطاع الخاص.
3. منح صغيرة لبدء مشاريع بسيطة.
رابعًا : الإطار القانوني والتنظيمي
1. تجريم التسول المنظم الذي يتم عبر شبكات استغلال.
2. إجراءات بديلة للمشردين (الإحالة لمراكز الدعم بدل السجن).
3. فرض عقوبات رادعة على من يستغل الأطفال أو النساء في التسول.
خامسًا : التوعية والمجتمع المدني
1. حملات توعية بأن العطاء المباشر قد يُغذي التسول المنظم.
2. تشجيع الناس على التبرع للجهات الرسمية والجمعيات المعتمدة.
3. إشراك المؤسسات الدينية ومنظمات المجتمع المدني في المساندة.
سادسًا : التمويل والاستدامة
1. إنشاء صندوق دعم خاص بمكافحة التشرد والتسول.
2. التعاون مع المنظمات الدولية والمؤسسات الخيرية.
3. متابعة دورية لضمان استمرارية البرنامج وتقييم أثره.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد