.
رحلة ال٣٠٠٠
شاب تم ترحيله من تركيا لم يستطع الوصول الى مدينة اعزاز الا بعد ان تم تشليحه كل امواله
بعد حملة الترحيل التعسيفية اللتي تشنها السلطات التركيه بعد ان سامت من السوريين ولم تعد قضيتهم تشكل اولوية لها تشن الان السلطات المغوليه حملات ترحيل شملت الاف من السوريين بحجج واهيه وبعد ان ظهر زيف ادعاء اردوغان الخبيث وتلاعبه بقضايا الامه لمصلحته صب جام غضبه على السوريين المستضعفين ظنا منه بانه سيكسب ود الشارع التركي اللذي تلقاه بالخازوق في الانتخابات البلديه ودق اسفين في دبره خرج من قحف راسه يتم تجميع السوريين المستضعفين في باصات اشبه بباصات النظام الخضراء اللتي تتجهبدورها الى مخيمات وسجون في الولايات الجنوبيه في تركيا
ويتم تسليم هؤلاء المستضعفين لفصائل الجيش اللوطي حيث يستقبلهم ابن العاهرة المدعو ابو كفاح شرطة عسكرية في جرابلس ليقوم بتشليحهم مبلغ الف ليرة عن كل شخص ثم يتجه هؤلاء الموتورين خارج جرابلس لتتلاقهم حواجز الجيش الوطني الجائعه لتكمل عملية التشليح
بعض الاشخاص ممن اعلنوا افلاسهم يتم ترتيب جرائم لهم ما انزل الله بها من سلطان وحجزهم حتى يقوم ذويهم بفك اسرهم بحجة مبلغ كفاله
واخص بالذكر حواجز فرقة السلطان مراد في تل الهوى
رحله من جرابلس الى مدينة ادلب ستكلفك مبلغ ٣٠٠٠ الاف ليرة تركيه ستقتطعها من فم اولادك اللذين تركتهم خلفك عند الانصار ليقوم كلاب الانصار بتشليحك كل ماتملك
مناطق سيطرة الجيش الوطني بكل بساطه لصوص بزي رسمي وسلاح من المؤسف انهم حملوه لحماية اهلنا كما يدعون ولكنه اصبح عبارة عن سكين مسلطه على رقاب الشعب تجزهم جزا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق