.. قصة الطفلة ميرال الحلبوني تعرضت لعنف فظيع من زوجة أبيها نجود بنت أبو شلاش بمخيم عطاء بجرابلس.. والأب ادعى بأن لا علم له قامت بتجويع الطفلة وحرق الأعضاء التناسلية... وضع الطفلة حرج... وتم نقل الطفلة الى المستشفى لتلقي العلاج
فيديو يظهر للطفلة ميرال الحلبوني بعد وقبل تعرضها لتعنيف
وضجت مواقع التواصل بهذا الامر وطالب عدت ناشطين بمحاسبة زوجة الاب في ظل غياب السلطات وتفشي الفساد والفوضى في الشمال السوري ولم تكن هذه الحادثة الاولى من نوعها بل هنالك الكثير من الحالات ونحن كصحافة حرة يجب علينا تسليط الضوء على هكذا احداث
شاهد ايضا درس يتم تدريسه في ادلب (عازفة القيثارة )
هذا الدرس في كتاب الصف الرابع الذي يدرس في إدلب، ( عازف القيثارة ) . يتحدث عن زيارة لمتحف في محافظة السويداء ومكان روماني قديم وفيه لوحات و صور لآلهة وفيه صورة لعازف القيثارة يعزف للحيوانات المو سيقى . ........ السؤال : هل من أجل هذا قتل الملايين وتشردت ملايين أخرى ونزحت و سكنت الخيام واعتقلت وأسرت في السجون و ضحت وعانت .. من أجل أن يدرس أولادنا هذه الامور من الدروس البعثية .. ألا يوجد في تاريخنا الإسلامي مايغني عن هذه الأفكار .. أنا لا أتخيل كيف يحفظ ابني وأبناء الشهداء اسم ( آلهة البحر ) و ( آلهة الحب) ا في ديار حررت . إلى متى سيبقى التعليم مرهون بما يريده النظام العالمي الكافر لأبنائنا وقد تحررنا منه . يا ولاة الأمر ؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق