من هو زينو ياسر محاميد
الصحفي: زينو ياسر محاميد من مواليد ادلب كفرنبل لعام ١ يناير ١٩٧٨ يعتبر المحاميد احد رواد الصحافة الاستقصائية ويعتبره ناقدون بانه رائد الصحافة الاستقصائية في الشمال السوري حيث يشتهر المحاميد بأسلوبه الاستفزازي الساخر على السوشيال ميديا ويعود له الفضل في كثير من الأحيان لتسليط الضوء على ملفات الفساد ودائما يعلن استعداده لكسر المحرمات في العمل الصحفي
 |
| الصورة الشخصية زينو ياسر محاميد |
حياة المهنية زينو ياسر محاميد
بدأ مسيرته المهنية منذ ما يزيد عقدين حين التحق بهيئات صحفيه معداً للكثير من البرامج ثم انتقل إلى العمل الميداني الحر قبل أن يلتحق بركب الحراك الثوري في سوريا التي عُرف من خلالها وذاع صيته الشهير برع زينو محاميد في مجال التحقيقات الصحفية الاستقصائية واختاره العديد من المتابعين للعمل الصحفي ضمن أكثر الشخصيات الإعلامية تأثيرا على مستوى الشمال السوري، وفاز بجائزة أفضل إعلامي في الداخل
الخبرات التي يمتلكاها زينو محاميد
راكم المدرب زينو محاميد خبرة تمتد لما يربو على عقدين في مجال الصحافة بفروعها المختلفة، وحاضر في العديد من المؤتمرات ومراكز الدراسات ولديه الكثير من المقالات والمجلات، كما أعد كتاب مهارات التحقيق الصحفي مع وسائل الإعلام ويقدم عصارة من الخبرة في قائمة من الدورات التدريبية من بينها دورة قواعد الظهور الناجح في وسائل الإعلام، والمدخل في التقديم التلفزيوني، ومهارات التعامل مع وسائل الإعلام، ومهارات العرض والتقديم.
المؤهل العلمي خريج كلية الصحافه في جامعة دمشق
الصحفي زينو ياسر محاميد
حياة الاجتماعية زينو محاميد
المحاميد متزوج من امرأة سورية من نفس قريتة ولديه 3 أطفال ولدان وفتاة خارج عمله في وسائل الإعلام، ينشغل بمجموعة من الاهتمامات بما في ذلك تصفح الإنترنت والتسوق والاستماع إلى الموسيقى
.
يعتبر زينو ياسر محاميد كمؤيد كبير للثورات العربية لعام 2011،
عن طريق نشر الوعي من خلال عرضه لمقالات عديده بهذا الخصوص
ومع ذلك، تم انتقاده على نطاق واسع من قبل مختلف الناس لأسباب مختلفة.
ولكنه بشكل عام فقد ترك بصمه واضحه بين جمهوره ومتابعيه
حياة زينو محاميد
اسم والده ياسر لديه ٤ اخوه شبان يعملون في مجال هندسة الحاسوب ولد ونشأ في مدينة ادلب السورية في بلدة كفر نبل
احب اسرتي كثيرا فاسرتنا متماسكه علمنا والدنا على الاخلاق والقيم وحب الغير والايثار ومساعدة الاخرين
بعد نيله شهادة الدراسة الثانويه انتقل الى مدينة حلب لدراسة الصحافه طبعا بعد ان تخرج من مدارس مدينته كفرنبل واخرها مدرسة شايش سويد ثم دخل في فرع الصحافه في جامعة حلب وتخرجت منها ولازال اتردد الى منزل طفولته الى الان
يعمل المحاميد في مجال الصحافه الحرة وهدفه مساعدة الاخرين والوقوف على الحق ورد الظالم واعادة حق المظلوم
تعليمه ساعده كثيرا في تحقيق انجازاته ولكن تربية عائلته على القيم والمبادئ كان لها الدور الاكبر في نجاحه
هناك كثير من اللحظات المليئة بدموع الفرح حين استطيع مساعدة الاخرين والوقوف الى جانبهم واستعادة حقوقهم
يقول المحاميظ قدوتي هو والدي اللذي شقي وعمل لحتى وصلنا الى نجاحنا فقد قدم شبابه وعمره لنا بكل فرح حتى وصلت الى ما انا عليه من نجاح
فلسفتي في العمل نصرة المظلوم وتبيان الحق والسعي في ذلك الطريق حتى اصل الى قناعتي اللتي رباني عليها والدي
وانا اناضل في هذا الطريق والهدف وصولي الى مجتمع عادل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق